نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
2 نتائج ل "Judas Iscariot قصص"
صنف حسب:
يهوذا : رواية
كعادة \"أندرييڤ\" واهتمامه بالقصص التاريخية ذي الطبعة الدينية، ومع تجربته الأولى مع قصة \"العازر\"، يقرر هذه المرة تتبع حكاية \"يهوذا الأسخريوطي\"، الشخصية الأكثر شرا في التاريخ، صاحب الذنب الذي لا يغتفر، والثلاثين الفضة، ومع ظن الجميع بأن الحكاية قد قتلت بحثا ورواية، يتبع \"أندرييڤ\" منهجا خاصا في فلسفة الأمور ومنحها الطابع الدرامي، يؤصل للشخصيات، يمنحها أسبابا وأبعادا ومبررات، يحكي عن الشر الخالص، وقدرة الشرير على تفسير أفعاله حتى تتماهى ذنوبه مع دوافعه، ويعذبك بالتساؤل ؛ كان يهوذا يشعر أن المعلم يفضل عليه إخوته، وإنه يحبهم هم، وهو الأجدر منهم بالحب والاهتمام ... وفي رأي يهوذا أن المسيح يحب الحمقى والخونة والكذابين ... ثم يقدم لنا الراوي شخصية يهوذا شخصية ذكية جدا وخبيثة جدا.
يهوذا الإسخريوطي
منذ زمن بعيد، وعلى مدى سنوات غربته، كان يهوذا قد اختار المكان الذي سيقتل فيه نفسه بعد موت يسوع. كان سيحدث ذلك على جبل مرتفع يطل على مدينة القدس. كانت تنتصب عليه شجرة وحيدة، ملتوية نصفها يابس، تعذبها الريح التي مزقتها من كل جانب، فقدت أحد أغصانها الملتوية نحو المدينة المقدسة وكأنا تباركها أو تتوعدها بشيء، فاختار يهوذا ربط أنشوطة مشنقته عليها، لكن السير إلى الشجرة كان طويلا ومضجرا، وكان يهوذا الإسخريوطي مرهقا للغاية، وكانت الحجارة الصغيرة المديبة والحادة تنزلق تحت قدميه وتبدو وكأنا تثنيه إلى الخلف، كان الحبل مرتفعا، تحيط به الرياح من كل جانب، وكان كتيبا وباردا. الأمر الذي اضطر يهوذا للجلوس عدة مرات ليستريح، كان يتنفس بصعوبة، ومن خلفه، من خلال الشقوق في الصخور، كان تنفس الجبل على ظهره باردا.